الحمد لله رب العالمين و صلى الله وسلم على نبينا محمد و على آله و صحبه أجمعين وبعد، فقد يسر الله عزوجل لي زيارة جمعية البر الأهلية بمركز الفرشة يوم الاثنين 1443/3/17هـ واطلعت على ما يقومون به من مشاريع خيرية، وهم أهل للوقوف معهم، أسأ الله أن يجزي القائمين عليها خير الجزاء وعلى رأسهم رئيس مجلس الإدارة الشيخ فهد بن حسين آل هادي، وصلى الله وسلم على نبينا محمد و آله وصحبه أجمعين

الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وبعد، في يوم الأربعاء الموافق 1443/3/21هـ، يسر الله لنا زيارة الإخوة في جمعية البر بالفرشة واطلعنا على ما يقدمونه من أنشطة و برامج متميزة ونوعية تسر الناظر وتبهج الخاطر، ونحن إذ نقد لهم هذه الجهود نوصيهم بتقوى الله و إخلاص العمل والقصد فهم شركاء في الأجر وهم مفاتيح خير نسأل الله أن يجزيهم خير الجزاء.

الحمد لله وحده والصلاة والسلام على من لا نبي بعده (فخير الناس أنفعهم للناس) فمنذ أن كنت رئيسا لهذه الجمعية منذ نشأتها أحب و أطمع أن تكون من أوليات الجمعيات الأهلية الراعية لمستحقيها والآخذة بشتى المناشط التي تبرزها والحمد لله لا زال التواصل مع أهل الخير في دعمها لأنه واجب علينا لأنني أحب الخير لمستحقيها وأحب الأجر لنفسي وقمت هذا اليوم الخميس 17/7/1441هـ بزيارتها فرأيت بإذن الله ما يسر ويفرح من شتى المناشط التي تقوم بها وإنني آمل من أهل الخير دعمه..

الحمد لله وحده والصلاة والسلام على أشرف الأنبياء والمرسلين، أما بعد فقد سعدت جداً بزيارة جمعية البر الخيرية بالفرشة وسرني ما رأيت فيها من أنشطة و مشاريع تعتني بالأسرة الفقيرة والأيتام وظهر لي حاجتهم الماسة إلى دعم أنشطتهم ليقوموا بسد حاجة الفقراء ومن يتبعون للجمعية، وإني لأدعو أهل الخير لدعم أنشطة الجمعية ومشاريعها.
أسأل الله تعالى أن يبارك في جهود العاملين، وأن يجزي المحسنين عظيم الأجر والثواب، وصلى الله وسلم على نبينا محمد.

الحمد لله والصلاة والسلام على رسو الله، وعلى آله و صحبه و من والاه إلى يوم الدين وبعد: فقد تشرفت أنا وبعض الفضلاء بزيارة جمعية البر الخيرية بمركز الفرشة في هذا اليوم الثلاثاء 1442/10/13هـ وسمعنا من القائمين على هذه الجمعية المباركة جهود طيبة و أ‘مال مباركة نسأل الله تعالى أن يبارك له فيها وينفع بها ويبارك في القائمين عليها وإكمال التطوير والمزيد من البرامج التي تحقق أهداف الجمعية وتضعها في المكان اللائق وبالله التوفيق، وصلى الله على نبينا محمد و..